للأسف أصبحنا شعب يفتقد فلسفة الحوار ... وعلت نغمة الحزبية والجماعة والمصلحة الشخصية فوق كل إعتبار وكل حرمه بما فيها حرمه الدم .... لم نكن هكذا أبدا في أي عصر من العصور ... أي أيديولوجية تلك التي إعتنقنا ... نحن شعب متدين بطبعه بمسلميه ومسيحية .... ماذا حدث ياشعب مصـــــر .... رجاءا لكل مصري يرفع يده عليه أخيه .. تذكر ...
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (( إذا إلتقي المسلمان بسيفيهما ... فالقاتل والمقتول في النار ... قالوا هذا القاتل يارسول الله فما بال المقتول ... قال صلي الله عليه وسلم .. إنه كان أحرص علي قتل أخيه ))
|