لا تظلموا البرادعى !
يتباكى على الهولوكست المزعومة ، و لم يذكر مجاذر مسلمى بورما ببنت شفة .
يطالب ببناء معابد للبوذيين فى مصر ، و نسأله هل البوذية إلا دين وثنى .
يقول وطنى نيويورك و لكنه بعد أن شاب جاء ليحكم مصر المقسمة .
دمر العراق ، و معه أجندة لتقسيم مصر ، و تغيير عقيدة الجيش المصرى القتالية من قتال العدو بالحدود إلى الإقتتال الداخلى .
يدعى أنه مع الشريعة الإسلامية ، و توجهاته العلمانية لا تخفى على أحد .
إنتسابه إلى الماسونية موثق بالدليل ، فكيف له أن يسعى لحكم شعب أغلبه من المسلمين .
يصف الشعب المصرى بالهمجى لأن بعض حوادث التحرش تحدث هنا أو هناك ، و تناسى القبلات التى يطبعها هنا و هناك و حوادث الإغتصاب كل دقيقة فى وطنه نيو يورك .
البرادعى بحق هو عراب السياسة الأمريكية بمصر بعد سقوط نظام مبارك الفاسد .
حقا إذا لم تستح فاصنع ما شئت