يخطئ من يظن أنه لا توجد مؤامرة كبري للقضاء على الإسلام وأهله .. يخطئ من يظن أن الحملة الشرسة الصادرة من أدعياء الليبرالية والعلمانية ضد الإسلام تنبع من قناعات هؤلاء بأفكارهم السقيمة .. يُخطئ من يظن أن وسائل الإعلام تعمل لحساب بعض رجال الأعمال وليس لحساب منظمات ماسونية صهيونية عالمية .. يخطئ من يكتفي بالنظر للشئ ولا يمد نظره لما وراء هذا الشئ ..
أعترف بأني كنت أجهل الكثير من الحقائق ولم أكن أتصور أن ما يحدث في مصر من قبل أدعياء الليبرالية والعلمانية هو مجرد جزء من خطة ماسونية صهيونية لتفتيت مصر والعالم.. لم أكن أتصور أن الطغاة العرب قد تم فرضهم بقوة الكرباج علي الشعوب العربية للعمل لحساب إسرائيل ..
وأنهم يدينون بالولاء للمنظمات الصهيونية الماسونية التي صنعتهم
|