لو اي بند من بنود في الدستور لا يتقبله الشعب
فعلى الرئيس يعطي مبررا جعله يضع هذه البنود
وان اقتنع الشعب بهذا المبرر ,,,, كان بها
وان لم يقتنع ,, فعلى الرئيس اعادة النظر قبل ختام الدستور
لأن الشعب هو المستشار الاول والاخير للرئيس
فالتعاون والاخذ في المشورة بين الحكومة والشعب لصناعة القرارات في شتى المجالات
يضمن للدولة الاستقرار التام والازدهار
اما لو كان الشعب في غفلة عن مجريات الاحداث
او يظل في حالة الاستنفار ويتهيج للمواجه لكونه ضحية اخبار ملفقة
يعطي فرصة للاحزاب السياسية والمعارضة وحتى المؤامرة في ان تنشط مما يعزز الانقسام وتفقد الحكومة هيبتها وقد تكون معرضة للاطاحة في اي وقت وتستمر الاحداث مع الحكومة الجديدة ,, وهكذا وتستمر معها الفوضى وعدم الاستقرار
|