شكرا
الشكر الجزيل لناقل المقال
والمقال كلة اكاذيب يغني بطلانها عن ابطالها وكفي بعنوان المقال تجربة وكانهم يحكمون منذ سنوات وتلك هي النتيجة يا سادة الحكومة الحالية لا تعبر مطلقا عن إرادة الشعب وهي نتاج خلطة مفروضة علي الرئيس فقد تم تعينها اثناء وجود المجلس العسكري اما وقد زال المجلس العسكري
اولا : لا يسطيع الرئيس تعيين كل خمس دقائق حكومة فذاك ضد الاستقرار
الميزانية التي وضعها المجلس العسكري هي الخاكمة علي السياسات المالية للدولة وليس الرئيس مرسي
مازال الفلول يعشعشون في اركان الدولة والان ظهرت قوة فلولية جديدة تتحدي الرئيس في السلطة القضائية وهي قة كانت مخفية وظهرت في الاحداث الاخيرة ويبدو ان المعركة لا تزال طويلة
واخيرا : للاسف لا اجد موضوعية في الانتقاد هو انتقاد من اجل الانتقاد وفقط
ان من يتمني مصلحة الوطن حقيقتا يذكر الايجابيات والسلبيات بموضوعية كاملة ووضوح
اما ما يحدث اليوم هي محاولة لاسقاط تجربة حكم الاسلاميون في مصر تتعاون في ذلك جهات داخلية وخارجية وبعض ابناء الوطن المغرر بهم وهم يحسبون انهم علي شيء ولو كانوا عندهم قليل من الموضوعية لانفسهم لاعطو الرجل فرصة السلطة بدون صريخ وعويل وطنطنة وتعطيل
كل ما في الامر ان الفساد طال كل كل كل مؤسسات الدولة بما فيها القضاء بشكل واضح
الرجل لا يسيطر بشكل حقيقي علي مفاصل الدولة من يصدق ان وزير الاعلام اخواني والاعلام بهذا الشكل المزري والنائب العام الجديد يتحداه احد القضاة والحكومة تصدر قرارات طائشة في وقت مريب ثم يلغي في نفس الوقت متورط في ذلك وزير المالية الفلولي بإمتياز
ظهر وزير الداخلية علي حقيقته اثناء احداث الاتحادية وولائه الاصيل لنظام مبارك عندما انسحبت الشرطة لكن اقول الله يحدث بعد العسر ميسرة ولنتظر الاحداث برغم كل هذا ان شاء الله من نصر الي نصر وشكرا
|