وعاد الحق لموطنه
فما قول من سارعوا بإلصاق التهم بخلق الله دون بينه
من باب المدح والتطبيل والتهويل
فعل الثوار كل شىء أبهر العالم
إلا أنهم نسيوا يكسروا الطبلة ويحرقوا الأبواق
فانتقلت من ماضينا لحاضرنا بنفس المنطق السلطوى
(نحن الشرفاء والوطنيون ومن يعارضنا هم الخونة والعملاء حتى لوكان من أمثال د-أبو الفتوح )
شكرا لمروركم جميعا
__________________
الحمد لله
|