شكرا
طالما كان المصدر الجريدة المشبوهة الممولة من قيادات سابقة بالحزب الوطني ورئيس تحريرها مجدي الجلاد الذي ثبت عن طريقهم هم انه الادمن الحقيقي لصفحة اسف يا ريس
فهذا الخبر مشكوك في صياغته وكتابته ونقلة ولابد به عوار سيعرف فيما بعد كذب ويبدو اننا سوف نتعقب هذة الجريدة المفضوحة ولنعلن كيف تيصيغ الاخبار وتلوي عنق الحقائق لتتماشي مع هواهم
صبرا فإن الموعد الدستور اولا : نعم للدستور
|