والله،ما قرأ أحد تلك المواد، أو ترجمت للغات العالم، ألا وضحكوا علينا،لماذا؟ كيف بأيدينا دستورا يعطينا حقوقنا ،ويحمى حريتنا،ويوفرعيشنا،وينهض ببلدنا،ونختلف عليه،ونقتل بعضنا،ونخون أنفسنا،وندعوا جهارا نهارا لرفضه،بحجج واهية،وأسانيد باطلة،ومبررات هشه،ولأننا لا ننظر للأسمى،سنندم طويلا،على ما كان فى أيدينا وأضعناه
|