إن أوطاناً تعيش على صفيح ساخن من الثأر والانتقام ستتصومل، وتتأفغن، وتتعرقن عاجلاً أم آجلاً. فلتدفنوا
وصلت الرسالة أيها المراسل الخاص
وبعيدا عن عصبية (نعم ) أو (لا )
كان رد الشارع المصرى والإقبال الفريد
ليرد على رسائلكم فى مقولته الشهيرة
(نحن هنا )
فأين أنتم من سعوديتكم !!!
لو كل مخلص أخلص أولا لوطنه ثم فاض بم يفيض منه على أشقائه
لبنيت أوطان تهتز بقوتها الدنيا كلها
ولكننا ورثنا ستار ( كرة النار )
الرابح من يلقيها على غيره ليشغله فى نفسه ويلهيه عن باقى أشقائه
لتفترسهم قبيلتى وعشيرتى !
وما للعجب وأنت تتباكى على عراق رحل عن عالمنا
وأنت فارس مؤسسة أخذت على عاتقها الترويج للمخاوف والإشاعات
بل وكانت مكتبا لوضع الخطط والتى أذابت ضلوع أطفال المسلمين فى الديناميت واليورانيوم المخصب والكيماويات
وكنتم خير ستار لهذه الكوارث التى حرقت قلوب كل من يتقى الله فى المسلمين
ولم تهدأوا بعد ؟؟؟!!!!
بل يحصنكم من يريد تكرار ماحدث لنا ليس باستعمار هذه المرة ولكن بأيدينا
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|