أخر مادحوك وتقبل ناقدوك
تفلح بضم الكل بين أحضان ذراعيك
فما بنيت الأمم يوما إلا بسواعد كل سكانها
فمافتح الفاروق كل ربوع الدنيا بكفى عشيرته دون بنى جلدته
ولكن ولى الصالح فيهم فتقاسموا الطيبات وأحسنوا صنع الأمجاد والانتصارات
وتذكر حين أعلى معاوية قومه وبنيه
كانت الفرقة والإنشقاق
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|