(وأن يستشير عقله قبل أن يصغي إلى ميوله)بالفعل لا تتحقق الوطنية الحقه والصادقة إلا إذا أستعمل الإنسان عقله الناضج فى تحديد الأولويات الوطنية ،وتحرى لها سبل تحقيقها ،وطرق نشرها على كافة مستويات الفكر والتحليل والتنفيذ ،بعدها بضمير مستقر وهادىء يصغى إلى ميوله،والتى لا تبتعد عن وطنيته
|