اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمياطية
أستاذ فاروق
قرأت فصيدتكم أكثر من مرة و فى كل مرة أحسن بمشاعر مختلفة
أحسست إحساس العاشق المتيم الذى تنازل عن ذاته ليذوب فى ذات محبوبه
و أحسست برقة الشاعر الهائم فى دنياه وعالمه لا يرضى لغيره أن يخال فيها أو أن يقترب
و أحسست بقوة الرجل حينما يصحح مساره ليعود كما أراد وكما خطط لنفسه وكما دبر
و أعتقد أننى لو قرأتها أكثر و أكثر فى كل مرة سأكتشف فيها معانِ لم تُذكر
ومن أكثر التشبيهات التى أعجبتنى
فلــون الثلـــج يقتلنــــى ... وذاكَ تميـّـزى الأكبــرْ
جزاكم الله خيرا و فى إنتظار المزيد
|
أسعدنى مرورك ومشاركتك
وأسعدنى أكثر تلك القراءة العميقة لمعانى الكلمات
شكرا على المرور الطيب
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|