ورايي فيما كتب فوق انه كله هراء فاضي المعارضة تحاول جهد استطاعتها ان تجد التشابة في الاقوال والافعال ما بين مبارك ومرسي لتقنع نفسها وغيرها ان مرسي يمر بنفس المراحل ونسوا ان التاريخ يأبي ما يريدوه فلن تقوم ثورة اخري هذا منافي للواقع وللمنطق (1) الا ان جهدهم هذا سيذهب هباء تذريه الرياح ويكفي رد الشعب عليهم في الاستفتاء 64% موافقون علي الدستور يعني ثلثين الشعب تقريبا
افسد كل شيء وبلغ فساده كل بيت في مصر
له حسنات كبيرة جدا وله اخطاء لا ترقي لان نقول انه رجل سيء
مطلق السلطات لا يسئل عما يفعل
كامل اجهوة الدوله رهن إشارته
مقيد السلطات اعلاميا وعمليا السلطات موزعة حسب الدستور عليه وعلي المجلس التشريعي مع وجود سلطة قضائية تعاديه ومؤسسات تهدم ما يقوم ببنائه
موضوعية ومقنعة وقويه جدا لنظرا لفساد النظام من اخمص قدمية الي اعلي الهرم السلطة
معارضة غير موضوعيه هزيله تتلكك علي اي شيئ هايف وغير هادف ومعظم ما تنشره غالب عليه التأويل والتأيف
الشعب كله ناقم علي النظام كله
اتفق الشعب كله بجميع فئاته
ثلثين الشعب معه ويؤديونه ومستعدين للدفاع عنه حتي الموت
علاقته بالخارج الاجنبي علاقة تبعية
وبالعالم العربي علاقة مبنية علي المصالح الشخصية
علاقته بالخارج علاقة ندية مبينية علي مصالح دوله مصر وعلاقته بالعالم العربي متوتره من طرفهم كرها في نظامه وحنين الي نظام مبارك
باع القضية كلها للصهاينة وحاصر غزة حصار العدو
استعاد دور مصر المؤثر في المنطقة وانهي حصار غزة وتصريحاته وتدخله كان له ابلغ الاثر في وقف العدوان علي الاشقاء في غزة
دخل ويدخل معارك قانونية والحقيقة انها معارك سياسية من اجل انهاء نظام مبارك الفاسد
عنيف جدا سجن واعتقال بل واختفاء للابد
هزيل جدا زائد عن الحد لدرجة سن قانون للافراج عن صحفي شتمه
ولم نسمع حتي اليوم عن اعتقال شخص متظاهر
تجاهل مطالب المعارضة والشعب تجاهل كلي والعمل علي عكس هذة المطالب
يستجيب الي طلبات الشعب والمعارضة بل ويسعي هو اليها طلبا للحوار
اذل خلق الله في الارض ولا توجد كرامة لمصري
تغير الحال كثيرا والمعروف الان ان اي مصري يحدث له حادث تسعي السلطات والخارجية الي حل مشكلته فورا والامثلة كثيرة مثل الصحفية التي اعتقلت في السودان واستعادة مصريين من سوريا وتدخلة في ازمة المصريين في الامارات
ممنوع ولا يسلم من يخرج يعود ام يختفي
مكفول للجميع لدرجة وقف عجلة الانتاج والاستثمار وهذا ما يعيبة ونتمني حد فاصل بين التظاهر لاسباب موضوعية والتخريب
معارضة كلامية لا تخرخ عن السلمية بحال ولا تجرؤ
معارضة كلامية ومسلحة وتتأمر الي حد التخريب وتسعي الي اسقاطة بكل الطرق بما فيه المسلحة
يكفي النظر الي بؤس عبوس الناس في الطريق العام
نتيجة لفساد لنظام مبارك – واستمرار المعارضة في الشارع وعدم الاستقرار فالاصلاح يحتاج الي هدوء
الشعب ومجلس النواب والقضاء له بالمرصاد