للمسلمين فقط
قام الصدق ينجى بمشاركة صورة S.N.N | شبكة الصحوة.
#الصحوة اا مصر اا يامن تطلبون العفو والرحمة لمبارك اتقوا انتم الله ؟؟؟؟؟؟
بعض روايات معتقلى مبارك وقد ابكتنى كثيرا وجعلتنى اتمنى ان اقتله بنفسى ؟؟ وتمنيت لمن يطلبون له الرحمة والعفو ان يبتليهم الله فى الدنيا بمثل ما عمله مبارك فى شبابنا المسلم !!
وانا متأكد ان الله سيحاسب انصار مبارك وعصابته على شهادتهم له ؟؟ ولنرى غيض من فيض !! بعض شهادات ضحايا مبارك وجهاز داخليته ممن بقوا على قيد الحياة !!
مجدي زكي محمد موسي الحاصل على ليسانس حقوق وإجازة في تعليم القرآن الكريم والذي اعتقل في شهر 8 عام 1990م يقول: الضابط إللى ألقى القبض عليا قال لي نصف ساعة نحقق معاك وترجع لبيتك بالسلامة , فرجعت لبيتي في 29 /7 / 2007م !!. , وحتى الآن لا أعرف ماذا صنعت ولماذا تم اعتقالي كل هذه الفترة على الرغم من أننى حصلت على مئات الأحكام القضائية الواجبة للإفراج عنى ومعي صور تلك الأحكام !!
وفجر "مجدي" مفاجأة من العيار الثقيل وقال: 17 عاماً ضاعوا من عمري في سجون مبارك , اللواء محمود وجدي هو رئيس مصلحة السجون فترة اعتقالي , فكان هو الشاهد على تعذيبنا , ودفن مئات الشهداء من المساجين في عصره , فكنا نأكل في السجن الفول والأرز والخبز, لمدة 17 عاماً, وأقسم بالله العظيم لم أذق خلال الـ17 عاما سواء الأصناف الثلاثة فقط , وكان السجان يأتي لنا بالطعام ويضعه على الأرض دون أطباق , وكنت أخرج من وجبة العدس الواحدة عندما أقوم بتنقيتها على الأرض ما يزيد عن 25 دودة ,وأضاف بصوت حزين و قال: "أنا لفيت السجون كعب داير" قضيت عام في سجن الاستقبال , وعام آخر في ليمان طره ثم كنت أنا أول سجين يدخل سجن شديد الحراسة "أو ما يسمي بالعقرب" بعد افتتاحه في شهر6 عام 1993م , ونقلت في حملة تأديبية لسجن ليمان أبو زعبل قضيت فيه 12 عاماً دون زيارة وفى حبس إنفرادي .
وأضاف: كنا 47 معتقل سياسي , مات مننا 8 , وأتذكر السفاح الضابط وليد فاروق النادي , الذي كان يتولى تعذيبنا وكان يشترط علينا أن نتجرد تماماً من ملابسنا , وكنا بالتالي لا نصلى لأن عورتنا متكشفة , وكانت إدارة السجن تعطينا "بدلة خيش" كل عام , والـ48 معتقل فقدوا أسنانهم جميعاً بسبب عدم وجود ملح في الطعام أدى إلى نقص الكالسيوم . ( عدم وجود الملح كان متعمدا وممنهجا من ادارة السجن لكى يقتلوهم ببطء )
فبكى عندما تذكر موقفاً , فحكى وقال: أنا كنت في عنبر 5 , زنزانة انفرادي, وضابط السجن فتح لي الزنزانة وقال لي "ادخل الزنزانة إللي جنبك وخلى زميلك يفك الإضراب عن الطعام إللى عمله لأن مفيش حاجة عندنا بتجيب نتيجة معانا ؟؟؟
وأكمل كلامه قائلاً: فدخلت الزنزانة المجاورة لي ووجدت أخ "لا أريد أن أقول أسمه" ملقى على الأرض وبدون ملابس تماماً فقلت له لماذا أنت مضرب عن الطعام فقال لي , كنت مريض فطلبت من إدارة السجن علاج فأعطوني , ولكن العلاج كان ليس علاًجاً لمرضي ولكنه كان منوم , ثم قام ضباط السجن بإدخال الجنائيين عليا فاعتدوا عليا ***ياً , فقررت أن أضرب عن الطعام , وبعدها بلحظات قد فارق الحياة . وأضاف: كما أتذكر أخي "خالد كمال أبو المجد" الذي توفى أيضاً بعدما اعتدوا عليه ***ياً واضرب عن الطعام حتى الموت !!!
وبدأ يكشف عن أسماء المعتقلين الذين استشهدوا داخل السجون وقال: أتذكر أخي "أحمد عبد الرحمن" الذي كان يعانى من مرض البواسير و ظل ينزف لمدة 3 سنوات دون علاج حتى مات بالجفاف, فرأيت من نظارة الزنزانة العساكر وهم يحملونه في بطانية ثم إلى ثلاجة الموتى ؟؟
أما أخي الشهيد "حسن محمد إبراهيم" , فقد مات من شدة التعذيب , وكذلك الأخ "مجدي عبد المقصود" , ولا استطيع أن أنسي الأخ الشهيد "نبيل على جمعة" الذي مات وهو جالس على الجردل أثناء قضاء حاجته , وكذلك الشهيد "أحمد عبد العظيم" الذي توفى عام 1997 من شدة التعذيب في السجن, وكان الشهيد "يوسف صديق باشا" في الثلاثينات من عمره ومن شدة التعذيب كان يقضى حاجته على نفسه حتى مات !!
وكان المجرمون السفاحون هم الذين يعذبوننا حتى الموت وهم: وليد فاروق – ضابط أمن الدولة , و أشرف إسماعيل –رئيس مباحث السجن .
وعن جرائم هؤلاء الضباط فقال: فكان رئيس المباحث – أشرف إسماعيل- , "يقول لنا ده لو الواحد حبس حمار كان مات" , فرد عليه أحد المعتقلين إحنا معانا كتاب ربنا , فقام هذا المجرم بلم جميع المصاحف من كل الزنازين وأحرقها أمام أعيننا ونحن مكبلين الأيدي والأرجل, فكان هذا الضابط يفعل ما لا يتخيله عقل , فكنا قرابة 100 معتقل في التأديب فكان يجمعنا , ويقول لنا طوفوا حول هذه الشجرة وقولوا لبيك اللهم لبيك , وكان يأتي بصورة حسنى مبارك ويقول لنا أسجدوا تحتها , فاعترض أحدنا فقتله , فسجد جميع الباقين وكنا شباب من العشرينات من عمرنا , ولكن كانت قلوبنا تتقطع حزناً وألمناً , وبعد هذه المشاهد التي لا استطيع أن أحكيها كلها لأن بها أحداث لا يصح أن أحكيها , قام الرئيس مبارك بإعطائه وسام شرف في إحدى أعياد الشرطة .
وكذلك المجرم الضابط طارق إلياس كان يدخل كل زنزانة ويعطى لها الطعام فكان الطبيعي أن يأتى بمغرفة العدس ويضعها على الأرض دون أطباق -وكنا راضين بذلك- , ولكن كان يقوم بوضعها على رأسي ويقول "كل بقى العدس من على راسك" , وكان لا يوجد مياه لكي ننظف أنفسنا أو نغسل الخيشه التى كنا نرتديها , فكنا في حالة تعفن صعبة .
وأشار إلى أن الضابط أيمن طاهر بيلعب مصارعة فكان يأتي بالمعتقلين ويتمرن فيهم كل يوم , وقال: والضابط باسل حسن وعلاء طه كانوا يمارسون التعذيب علينا أيضاً .
شيروا حتى تصل الى من يطلبون العفو عن مبارك واظنهم من اهالى زبانية الداخلية ومن حرامية مبارك !!..#sh
-----------
منقوووووووووووووووووووووول
http://www.facebook.com/photo.php?fb...type=1&theater
__________________
الحمد لله الذي شافنا من الحزبية
و عافنا من العصبية
وجعلنا علي منهاج اهل السنة و الجماعة
|