قصتى مع الإخوان هى قصة كل مصرى. كان يتوق الى انتخابهم ايام مبارك ويرى أنهم رجال يريدون الاسلام كما انا اريده ولكن بعد انتخابهم فى مجلس الشعب وجنا لا فائدة ترجى منهم غير الكلام والنممية وتضييع الوقت والحفاظ على مصالح الجماعةفقط والاستئثار بالحكم. لم نسمع فى ملجس الشعب سوى قانون العزل لشفيق فقط وقانون ثانوية عامة سنة واحدة لا قيمة له. أين قواينين البناء والمرور والمحليات\؟ قالوا عايزين سلطة تنفيذية أخذوا الرئاسة ومازل لا فائدة ترجى منهم الا التامر على الدولة المصرية لصالح الجماعة فقط. كل ما ادعوه أن يخلصنا الله منهم كما خلصنا من الحزب الوطنى من قبل.إنهم لا إخوان ولا مسلمون
|