كان هناك راجل هولوكستاوى لخداع دارويشه دائما غاوى ,
فلما كانت الانتخابات وعرف ان فضح امره آآت ,
فاخترع ساعتها ان الامر مسرحية ,وانه لن يشارك بها بجدية ,
فبدلا من ان يعلن المتاب اشتغلنا بحجة الانسحاب !
وها قد مرت الشهور والايام , اتضح منه كذب اللئام ,
لكن المخزى فى الامور , ان دارويشه لا يزالون فى خداعهم اكثر من طابور !