أرقصى يادقون وإلعبى ياشنبات
تهانى بشجاعتها شرفت الستات
كم أنتى قوية أيتها السيدة
تتبارى مع جيش جرار من المغيبين
صرفوا كتييييييير ليقصوكى من طريقهم
وهذا إن دل إنما يدل أن شوربتك لم تكن يوما زبادى فى حلوقهم
كان الله فى عونك
وكما كسوا حمدين وبكرى وأخرين رداء الفلول
ها أنت يابنت بلدتى ارتديتى عنوة نفس الرداء لتهدأ حقدهم وغلك على محافظتك كلها الرافضة لهم
واحنا فى زمن كله مهلبية بالصلصة
صدقت ياقرموطى حين قلت
الكذب سيد الأخلاق السياسية
شكرا على الخبر
__________________
الحمد لله
|