تجربة إبداعية جديدة للمبدعة دائما مريم بإطار اجتماعى مميز
لغتك البسيطة حملت فى ثناياها حدة الغضب من وضع لم يعجبك
وحملت أيضا سخرية من بعض العقول التى لم تعرف معنى الرجولة
وحملت كذلك جانبا تعليميا لتهذيب النفوس قبل الأبدان
وأحب أن أسجل أيضا إعجابى بكلمات الرائع ضياء الدين سعيد المتفاعلة مع كلماتك .
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|