(زدنا علما بأوجه الخير هنا أعزك الله )أخى المحترم...ألا تعلم أن كل أمور المؤمن خير،وأن من حكمة الله تعالى أن هناك أمورا فى الكون وفى أنفاس البشر،لها دلالة وترتيب إلهى،فما يدريك ما كان سيحدث للموتى إذا نجوا من الموتى ولكن صاروا جثثا تُحمل لتلقى العلاج،جثثا البتر والقطع ينهش فى أجسادهم وأهاليهم أمامهم يتعذبون،والأمر الأخر من أقوال المصابون يروون أنهم فى ضيق من العيش والإحتياج لمتطلبات الحياة،ما يدريك فيما يحصلون عليه من مقابل مادى من الحكومة سيفك عنهم الكثير والكثير من ضيق الرزق وأليس هذا رزقا؟؟؟؟ معلهشى ليس من الكلام والشعارات ما يجدى فى مثل تلك الظروف،ولكن الأمور العملية أجدى وأنفع،،،،وفى النهاية أعلم أن حروف وكلمات القرآن الكريم صالحة لكل زمان ومكان وحدث وحديث وبشر وجان
|