أنا منكم كما أنتم
تماما ملئ أعيننا
وما يوما تناسينا
و لا هان الهوى منّا
ولن نرضى باحلامٍ
بجوف الليل تهجرنا
و لن نرضى بكم املا
يَضِيع كأنّ ما كنّا
فيا من كنت لى روحى
فراق الموت يهلكنا
فهل ترحم نداءاتٍ
لهذا القلب تشطرنا
__________________
حكمتُ بقلبى فما دلّنى سواء السبيل فكان الخطر
حكمتُ بعقلى فكنت الذى
يحاول باليد قبضَ الشّرر
|