أعتقد أن الاستنكار وحده لا يكفى وكان لا بد من اتخاذ إجراء آخر وهو الشجب فإذا لم يجد الشجب فيتعين على نقيب المعلمين بصفته الممثل الشرعى للمعلمين والوحيد الذى يمكنه الحديث باسمهم كان يتعين عليه أن يصعد لدرجة التنديد وبشدة بل وحتى توجيه خطاب شديد اللهجة...
هنأكل أولادنا سندوتشات تنديد
وسنلبسهم خطابات شديدة الهجة فى العيد
وعجبى
|