أخي العزيز / رضا
يذكرني موقف هذا الرجل الصابر .. وجزاءه عند خالقه .. علي قدر صبره بمشيئه الله تعالي .. نفس الموقف للطبيب الذي فقد 4 من أبنائه في حادث العبارة المشئومة .. ويومها كان التعويض له قدره .. لدرجة أن الناس ( بعضهم ) نسي الموتي وباتوا يحسبون التعويض والمبلغ .. ولكن كان الطبيب وقد فقد ماهو أعز من أموال الدنيا كلها .. من القلائل الذين يعدون علي أصابع اليد الذين رفضوا التصالح مع مالكي العبارة ومازالت القضية سارية حتي يومنا ( إن لم تخني الذاكرة ) .. فأحيانا كثيرة يفقد المال معناه ... بجوار الحياة
|