بدايةً نتفق أن هطول المطر بسببه تعود الحياة لميتٍ، والرأى والنقاش كالمطر،يروى ويحيى ما فى النفوس من خيرٍومن نفعٍ،فاستفساركم أثلج الصدر وأراح الفؤاد،لأن الإنسان مع سرعة حركتهِ،محتاجُ لسكون يُرتب فيه حركتهِ،ومنتدانا صار المأوى والمرسى لهوى أنفسنا وهويتها
يسقط الطير حيث ينتشر الحَبْ* * بُ وتغشى منازل الكرمـــــــاء
تقبلوا كبير أحتراماتى وسيل دعواتى بالتوفيق
|