وطن يئن ويتوجع ولكن أبناءه لا يرحمونه بل يزيدون من جرحه يتبارون فى تمزيق أوصاله لا يكترثون لأمره فقط يريدون مصالحا يجنونها من وراء جراحه، فبئس مايجنونه !
لقد جاءت كلمات حضرتك توصيفا دقيقا كطبيب يشخص الداء ويكتب الدواء ولكن هل من مجيب هل من ملبى لصوت العقل والضمير !!
نأمل ذلك
جزاك الله خيرا
|