شكرا أستاذ / رضا
وأؤيد ماجئت به من تحليل .... وإن كنا نتفق في أن حاجة المجتمع الآن في الحل الأمني
كحاجة ملحة لها الأولوية .. خاصة في ظل حالة الترهيب وعدم الأمان من أقليات البلطجة
يتبعها عمليات المصالحة والتقارب بين طوائف الشعب التي تقسمت بفعل فاعل ..........
أما تاريخ خط القنال فلا غبار عليه من تاريخ ناصع في حياة مصر ولكن ماذا تقول فور سماع
حكم محكمة مجزرة بورسعيد .. وتوجه بعض البلطجية والذين لو أطلقت عليهم لفظ حيوانات
فالحيوانات براء مما أدعي .. وقد تجمعوا علي ضابط لم يكد يسمع أي شيئ عن حكم....
المحكمة .. وإنهالوا عليه ضربا حتي فارق الحياة .. ماذا تطلق علي هؤلاء
أعلم أن هناك أبرياء راحوا في تلك الهوجة .. ولكن بأي ذنب *** هذا الضابط .. مثلما بأي
ذنب *** بعض أبرياء بورسعيد .. إنه نتاج بلطجة منظمة أرادت أن تستغل فرصة هلهلة ..
الدولة.. لتبرئ ***ة متهمون في 74 شهيدا من جمهور الأهلي .. وعندم قالت المحكمة
كلمتها .. ظهرت بلطجتهم بوجهها القبيح وأخذوا في طريقهم أبرياء نسأل المولي عز وجل
أن يتقبلهم بين شهدائه مع هذا الضابط وأيضا المجند الذي لقي حتفه وهو يؤدي واجبه
اللهم إرحم مصر .. اللهم إرحم مصر ..اللهم إرحم مصر ..اللهم إرحم مصر ..
|