الدستور الجديد، ولأول مرة في تاريخ مصر، يراعي حقوق المسيحيين واليهود
كما أنه تضمن بابًا للحقوق والحريات
لا يوجد له مثيل في كافة دساتير العالم
لن يرضي متشددي النصاري وأقباط المهجر عن هذا الدستور ولا غيره
وصدق الله العظيم إذ يقول
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }
عاش عنصري الامة المصرية ولا زالوا في وئام وحب عجيب لم يوجد في أي دولة أخري
ولكنها سنة الله في الأرض
سنة التدافع
... حسبنا الله ونعم الوكيل
لك الله يا مصر
|