خاص بالمستندات كشف حقيقة البلاك بلوك لكي يعرفها الجميع

البلاك بلوك أو الكتلة السوداء الحركة الجديدة التي ظهرت بمصر مؤخرا عبارة عن مجموعة من الشباب الملثم ويرتدوا الملابس السوداء ويتجمعوا لخراب الوطن ماهي الحقيقة وراء ظهورهم وخاصة في تلك الفترة بمصر وماهي أشكالهم وماالغرض من ظهورهم في تلك الفترة الحاسمة في مصير الوطن ومن وراءهم ومن يمدهم بالمال لكي يظهروا كمجموعة منظمة ومتحدة في اعمال ال*** والشغب والحرق
لقد سعينا جاهدين لنعرف من وراءهم ونظهر الحقيقة لتلك المجموعة لجموع الشعب المصري وموقعنا عنوانه الحقيقة والمصداقية والوطنية للشعب المصري بأكمله
نشأة تلك المجموعة بمصر
هذه المجموعة تكونت ونشأت من عام تقريبا وبدأ تجنيد الشباب
الخاص بها عن طريق بعض الشباب الذي خرج ساخطا على ثورة 25 يناير وبعض من كانت لهم المصلحة الكبرى من رجال الأعمال بالرئيس المخلوع وبمعرفة 2 من رجال الموساد الأسرائيلي حضروا إلى مصر في شهر يناير عام 2012 وبمعرفة رجل المخابرات المصري السابق الذي خرج من مصر ع . ع
وأستقطب رجال الموساد الإسرائيلي بعض الشباب في الأحتفال بثورة 25 يناير عام 2012 والذين أبدوا غضبهم على حكم الأخوان وشخص الرئيس محمد مرسي وبعض الشباب أصحاب النفوس الضعيفة الذي يجلس بدون عمل وبدأو بتشكيل مجموعة أولى لهم وتولوا تدريبهم في صحراء النقب القريبة من الحدود المصرية على أعمال ال*** والتخريب للمنشأت العامة وتحت قيادة ضباط يهود متخصصين في أعمال ال*** والإرهاب تحت قيادة ضابط المخابرات الإسرائيلي يدعى ميرزا ومعه جنرال سابق يدعى بيني شاحر وعقيد سابق بالخدمة السرية هو بازي زافر، إضافة إلى عدد من الخبراء في المجالات العسكرية والأمنية والنفسية
وعادت تلك المجموعة الصغيرة لمصر بعد 3 أشهر من التدريب بمركز تدريب صحراء النقب وبدأت تجند مزيد من الشباب لها وبمقابل مادي كبير يتراواح بين 300 و500 و800 و1000 دولار في الشهر وبدأت تظهر جبهة الإنقاذ الوطني كما تسمى نفسها منتصف العام الماضي وللأسف بها أثنان يعلمان بما يتم عمله وتجنيد تلك الشباب من قبل رجل المخابرات المصري ع . ع وطلب منهم مساعدة هؤلاء الشباب وأنهم سيمثلون بالنسبة لهم الخلاص من الأخوان والرئيس محمد مرسي وبدأ أتصالات سرية بمجموعة هؤلاء الشباب مع الأثنان بجبهة الأنقاذ وهما م .أ وح .ع
وبدأ عدد هؤلاء المجموعة يزداد بإستقطاب شباب جدد لتلك المجموعة وتدعيم بعض رجال الأعمال في عصر المخلوع وبمباركة عضوي جبهة الأنقاذ ، كما تحصل على دعم من مؤسسات أمنية إسرائيلية وغربية بهدف تدريب كوادر من الشباب المصري من أجل إسقاط النظام وتحت ستار دعم الديمقراطية، وتقدم لهم تدريبات تتراوح بين تنظيم المظاهرات واستخدام المتفجرات، فضلا عن التنكر وتوجيه الحشود واستغلالها لصناعة الأزمات وخلق حالة من عدم الاستقرار.
السي أن أن تكشف بعض الخبايا
وكما نشرت السي أن أن عبر موقعها بمجلة تايم عن تاريخ تلك المجموعة وقالت في عددها الصادر يوم الأربعاء 31 يناير وذكرت أن أسباب التراجع في الوصول للأستقرار بالشارع المصري هو ماتفعله مجموعة البلاك بلوك وهي حركة منظمة يقودها أيادي خفية لنزع الإستقرار والتخريب بالشارع المصري وأن عمليات التخريب التي بحوزتها تطال مؤسسات الدولة وخاصة التابعة للأخوان المسلمين وتلعب على وتر المجموعة السياسية الرافضة لسياسة الرئيس محمد مرسي كما ذكرت وكالة السي أن أن تاريخ تلك المجموعة عالميا
و نقلت وكالة الـCNN
حول تاريخ حركة "بلاك بلوك" انها بدأت في ثمانينات القرن الماضي في الحركات الأوروبية، ولكنها اشتهرت بين وسائل الإعلام في عام 1999، خلال مظاهرة معادية لاجتماعات منظمة التجارة العالمية بسياتل الأمريكية.
ومن أهم التكتيكات المستخدمة من قبل هذه الحركة: قتال الشوارع، وتخريب الممتلكات العامة، والتظاهر، والعصيان المدني من دون أي ترخيص، كما أن أفرادها يعملون على حماية المتظاهرين، وتقديم الإسعافات الأولية لهم في حال تعرضوا للغاز المسيل للدموع أو الرصاص
كما كشف العديد من الصحف العالمية عن مصادر لتمويل تلك المجموعة وعلاقتها ببعض الجماعات المخربة عاليما ومنها النيوريك تايمز الأمريكية
نيويورك تايمز" تكشف علاقة "بلاك بلوك" بـ "المخربين" الأمريكيين
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن ال*** الذي شهدته مصر يوم الجمعة ليس سوى جزء من سيناريو ال*** الذي أصبح مألوفاً في البلاد على مدى العاميين الماضيين، إلا أن الجديد هذه المرة هو ظهور جماعات "بلاك بلوك" للمرة الأولى في مصر.
وأضافت أن اتشاح بعد المتظاهرين بالسواد من أعلى الرأس حتى أخمص القدم يبدو تكتيكا جديدا وغير مألوف في المظاهرات المصرية.
وأشارت إلى أن عدسات المصوريين الصحفيين الذين غطوا المظاهرات في القاهرة جميعها التقطت صورًا للملثمين الذين يطلقون على أنفسهم لقب "بلاك بلوك" وهم يندسون وسط المتظاهرين، وأن عدد من شهود العيان أكدوا أن أفراد تلك المجموعة هم من حاولوا اقتحام مقر "إخوان أون لاين" لإثارة ال***.
وحاول عدد من الصحفيين التحدث مع هؤلاء الملثمين في محاولة لمعرفة خلفيتهم، لكنهم فشلوا بسبب رفض الملثمين الحديث مع الصحافة، غير أن الصحفية البريطانية من أصل مصري، سارة كار، قالت إن أحد الملثمين "ذكر الأناركية".
وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من أن مصطلح "بلاك بلوك" قد يكون جديدًا إلى حد كبير في القاهرة، إلا أنه مصطلح يتم إستخدامه منذ عدة سنوات في الولايات المتحدة وأوروبا لوصف تكتيك يستخدم عامة من قبل الأناركيين والمناهضين للرأسمالية في المظاهرات السياسية الكبيرة التي عادة ما تتطور إلى معارك شوارع مع السلطات.
وذكرت أن أعضاء "بلاك بلوك" في الولايات المتحدة على الأقل لا يلجأون لاستخدام ال*** ضد الأفراد ولكنهم لا يتورعون عن إتلاف الممتلكات.
وبدأ تكتيك "بلاك بلوك" يلقى اهتمامًا في الاحتجاجات التي شهدتها مدينة سياتل الأمريكية في عام 1999 ضد منظمة التجارة العالمية، عندما قام شباب يرتدي الأسود بتحطيم النوافذ واستخدام رذاذ الطلاء في الكتابة على المباني.
وفي عام 2008 خلال افتتاح المؤتمر العام للحزب الجمهوري بسانت بول، جاب أعضاء "بلاك بلوك" طرقات المدينة محطمين نوافذ البنوك، وقاموا باستخدام المطارق في تحطيم سيارات الشرطة.
وقالت الصحيفة إنه لم يتضح حتى الآن ما إذا كان هناك اتصالات بين أعضاء "بلاك بلوك" في مصر ونظرائهم في الولايات المتحدة، ولكنها أشارت إلى أن الموقع الرسمي لأخبار الناركيين كان ينقل الأحداث التي كانت تشهدها القاهرة.
ونقلت عن موقع أخبار الأناركيين، أنه "في الليلة الماضية تركت الأناركية الرسوم على الجدران والحوارات الصغيرة والمنتديات في مصر وخرجت إلى الحياة في القاهرة، لتعلن عن نفسها كقوة جديدة في الثورة الاجتماعية التي انطلقت منذ عامين، بإلقاء القنابل الحارقة على مقرات الإخوان المسلمين".
وأشار الموقع إلى أنه على الرغم من قيام الحكومة المصرية بإغلاق صفحتي جماعة "بلاك بلوك" في مصر على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إلا أنه تم إعادة إطلاقهما مرة أخرى. وتابع الموقع قائلاً أن جماعة الأناركيين المصريين هاجمت مجلس الشورى المصري بالقنابل الحارقة
أهتمام الصحف الإسرائلية بالأحداث الجارية بمصر وخاصة حركة البلاك بلوك والدفاع عن نلك المجموعة الإرهابية والمحاولة بإظهارها أنها المنقذ لمصر وان جماعة الأخوان المسلمين تحاول تشويه صورتها
علقت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية يوم، الثلاثاء، عن ظهور حركة "البلاك بلوك" في مصر مؤخراً، حيث اعتبرت الصحيفة أن الحركة الشبابية هي وليدة المظاهرات والاحتجاجات الأخيرة بمصر.
ووصفت الصحيفة الحركة الشبابية بأنهم يرتدون ملابس سوداء ويخفون وجههم، ويقيمون حيث توجد الاحتجاجات ولا يخشون الدخول في مواجهات مع الأنظمة الحاكمة أو السلطات الأمنية. وأشارت الصحيفة إلي حجم تغيير الموازين بمصر بعد ظهور هذه الجماعات الشبابية، حيث وصفتهم بأنهم أثاروا قلق "نغصوا" حياة مرسي وجماعة الإخوان المسلمين، وتطرقت صحيفة "معاريف" إلي البيان الأول الذي أصدره البلاك بلوك. وتطرقت الصحيفة الي تحذير البلاك بلوك لوزارة الداخلية من التصدي لهم حيث أوضحوا في بيانهم "نحذر بقوة مؤسسة الداخلية من التدخل في هذا الشأن واذا واجهتنا فلن نتهاون في الرد". وأكدت الصحيفة في تقريرها علي ترصد البلاك بلوك لجماعة الأخوان المسلمين والشرطة وانحيازها للشعب المصري من أجل حصوله علي حقوقه. واختتمت الصحيفة تقريرها بعرض محاولات جماعة الأخوان المسلمين تشويه صورة حركة البلاك بلوك وإظهارها علي أنها جماعة متطرفة
تلفزيون وارلد تريبيون الأمريكي يرصد تلك الحركة وويشير أنها حركة مناهضة لمصر وليست للثورة
علقت الصحيفة الأمريكية WORLD TRIBUNE عبر موقعها الرقمى على الحركة المناهضة للنظام المصرى هذه الأيام والتى عُرفت باسم " بلاك بلوك" لمحاربة الشرطة المصرية وقوات الأمن.
وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى إنتشار المئات من أعضاء الحركة فى محيط القاهرة وبعض المدن الكبيرة بما فيها مدينة الزقازيق، محل إقامة الرئيس محمد مرسي.
ورصدت الصحيفة الأمريكية ملامح أعضاء الحركة بتغطية الوجه بأقنعة أو مناديل. وكان أول ظهور لهم فى الرابع والعشرين من الشهر الجاري وسط القاهرة بما فيها ميدان التحرير، وأخيرا عراكها مع الشرطة على مستوى الجمهورية.
موقع وارلد تريبون
file:///C:/Documents%20and%20Settings/Administrator/My%20Documents/Downloads/11113.htm
وفي النهاية هل نستطيع أو يمكن أن نطلق على من يستخدم ال*** ويرفع الفوضى شعارا له لقب ثوار أن الثوار الحقيقيين هم من شاركوا بشكل سلمي في إسقاط النظام السابق دون استخدام لل*** ودون إراقة الدماء، و تعمد تلك العناصر من هذه الحركة إخفاء وجوههم ليمارسوا ال*** والبلطجة دون أن يتعرف عليهم أحد.يضع كثيرا من علامات الأستفهام
وأن تحول الثورة في مصر من الصراع على مصلحة الوطن إلى صراع على مصالح خاصة أسهم في ظهور هذه الحركات التي قد يقع بها فصيل سياسي أو آخر لتحقيق أهدافه، كما أن تعامل النظام الحالي مع أحداث مماثلة كالتي وقعت أمام المحكمة الدستورية أو مدينة الإنتاج الإعلامي أو ماحدث أمام قصر الاتحادية ومحاولة البعض التسلل له شجع مثل هؤلاء على القيام بأعمال مماثلة طالما أن النظام بمؤسساته وهيئاته لا تتخذ إجراءات حاسمة لعدم تكرار مثل هذه الأعمال.
ونطالب بالضرب من حديد وبكل قوة دون تهاون أو خذل على أيدي هؤلاء وخاصة بعد القبض على احد عناصرها ومعه مخطط لضرب بعض شركات البترول والمشنئات الهامة بالبلد
وفي النهاية ندعو الله أن يحفظ وطننا الحبيب مصر من كل شر وندعو الله أن من يريد بمصر شرا يرده في نحره ويجعله عبرة لمن يعتبر
http://classic.akhbarak.net/articleview.php?id=4041786