[aly_sha3ban]

الأسطورةأحمد ياسين

أكيد كل اللى هيشوف الموضوع هيقول إيه علاقة الشيخ أحمد ياسين بإجتماعيات طالب

للأسف علشان إحنا مانعرفش عنه غير الاسم تقريبا

الشيخ أحمد إسماعيل ياسين من أعلام الدعوة الإسلامية بفلسطين والمؤسس ورئيس لأكبر جامعة إسلامية بها المجمع الإسلامي الذي في غزة ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس وزعيمها حتي وفاته ...الشيخ أحمد ياسين وهو لسه شاب أصيب بشلل تام فى جميع أطرافه

أظهر الشيخ قدراتٍ خطابية وتنظيمية ملموسة. بعد هزيمة 67 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة فاستمر أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، ويجمع التبرعات والمعونات لأسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل رئيساً للمجمع الإسلامي بغزة. واعتقل الشيخ أحمد ياسين ..

يعمل كل ده وهو مش بيقدر يتحرك من مكانه لوحده !!!! أومال أنا و إنت اللى ربنا أنعم علينا بكل النعم دى ومش قادرين نحل مشكلة بسيطة فى دراستنا ؟؟؟

حد يقدر يقولى ليه ؟؟؟


أصدرت إحدى المحاكم الصهيونية حكماً بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاماً أخرى بتهمة التحريض على اختطاف و*** جنودٍ صهاينة وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني.


كمان ضغط نفسى وعصبى رهيييييب
واحنا اللى بنتعب من المذاكرة ساعتين متصلتين

عانى أحمد ياسين إضافة إلى الشلل التام من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الصهيونية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى

سبحان الله .. الواحد فينا لو عنده شوية برد بيتحجج ويعمل نفسه مش قادر ويقوم بسرعه ينام .. لأ لأ فى حاجه غريبة الراجل ده أكيد مش بشر !!!


أعتقل أحمد ياسين من قبل السلطات المصرية التي كانت تشرف على غزة بتهمة الانتماء لجماعة الاخوان المسلمين وعندما كان رجالات الحركة في قطاع غزة يغادرون القطاع هرباً من بطش جمال عبد الناصر كان للشيخ أحمد ياسين رأى أخر فقد أعلن أن على هذه الأرض ما يستحق الحياة والجهاد.


حتى أهله وإخوانه فى مصر بيحاربوه وبرده عزيمته ما ضعفتش لأ أكيد فى حاجه غريبة..


كشف ضابط سابق في استخبارات مصلحة السجون الإسرائيلية أنهم عزلوا أحمد ياسين في سجن هداريم بشروط قاسية جداً في قبو بلغت درجة حرارته في الصيف 45 درجة. وأكد المستشار النفسي والعميد السابق في الشرطة تسفيكا سيلع أنه كان الإسرائيلي الوحيد الذي التقى ياسين ضمن لقاءات أسبوعية متتالية طيلة ثلاث سنوات. وقال سيلع إن الشيخ ياسين كان يتمتع بشخصية قوية جداً ويسيطر على ما يجري داخل السجون وخارجها واحتجزناه في سجن هداريم بشروط قاسية جداً بل أذقناه الموت فحرمناه الزيارات وعزلناه طيلة خمس سنوات في قبو بلغت درجة حرارته في الصيف 45 درجة فيما ساد برد مرعب في الشتاء وامتنعنا عن تنظيف القبو. ووصف الضابط الإسرائيلي أحمد ياسين بأنه كان رجلاً حكيماً ونزيهاً جداً وسادت بينه وبين الإسرائيليين حرب دماغية وفي نهاية كل مواجهة دماغية بيننا كنا نعرف أن أحداً سيموت إما في الجانب الفلسطيني أو الإسرائيلي. حينما كنت أقول له أوقفوا تفجيرالحافلات و*** النساء والأطفال كان يجيب:
«لدينا من نتعلم منه فقد أقمتم دولة بالقوة العسكرية ونحن ن*** أطفالكم ونساءكم من أجل بناء دولتنا أما أنتم فتفعلون ذلك من أجل الاحتلال وقد أنشأتم دولة وأنتم قذرون ومتلونون.»

أى قوة يحملها هذا الرجل تجعله يتحمل كل ده ؟؟

الراجل ده المفروض انه فى موقف ضعف يعنى المفروض يسكت أحسن وده مش صح .. طول ما انت على الحق وقريب من الله عزوجل .. مافيش قوة فى الدنيا تقدر تبعدك عن هدفك ..

انتوا عارفين حتى لما اتهدد بال*** قال إيه ؟؟؟

«إننا طلاب شهادة لسنا نحرص على هذه الحياة، هذه الحياة تافهة رخيصة، نحن نسعى إلى الحياة الأبدية.»

في يوم الاثنين الموافق 22 مارس عام 2004 قامت الطائرات الصهيونية بإطلاق عدة صواريخ استهدفت أحمد ياسين بينما كان ياسين عائداً من أداء صلاة الفجر في مسجد المجمع القريب من منزله في حي صبرا في غزة بعملية أشرف عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي شارون. قامت مروحيات الأ****ي الإسرائيلية التابعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق 3 صواريخ تجاه ياسين المقعد وهو في طريقه إلى سيارته مدفوعاً على كرسيه المتحرك من قبل مساعديه، فسقط ياسين شهيداً في لحظتها وجرح اثنان من أبنائه في العملية واستشهد معه سبعه من مرافقيه. وقد تناثرت أجزاء الكرسي المتحرك الذي كان ينتقل عليه ياسين في أرجاء مكان الهجوم الذي تلطخ بدمائه ومرافقيه خارج المسجد.مما أدى أيضاً إلى تناثر جسده وتحويله إلى أشلاء وهنا ارتقت روحه إلى بارئها ومات كما كان يتمنى.



لو حد فينا اتحط فى موقف يخيره مابين حياته و دراسته ومابين الحق والوقوف فى وجه الظلم ,, ايه هيكون رده ؟؟

لاحظوا فى اول الموضوع ان الراجل اللى اتكلمنا عنه ده كان لايستطيع ان يتحرك قيد أنمله من مكانه .. بل كان صاحب أقوى عزيمة وإراده على مر التاريخ

مافيش عذر غير انك تأدى واجبك المطلوب منك تجاه والديك وأهلك .. وتذااااااااااااكر

أسألـــــــــــــكم الدعاء