أخي الغالي و حبيبي ياسر أبو بسملة يعجز اللسان عن أن أوفيك حقك في الرد المقارب لكرمك و سمو أخلاقك و رقي طباعك لكن الكثير موفور لك بالقلب و ربي يديم المحبة بيننا و ربي يحفظك و يوفقك على الدوام آمين
و أشكر أختي الفاضلة الغالية كنارتنا موش بس كنارة الحب الحزينة هي كنارتنا و نسمع و ننصت لشدوها و نشتاق لتغريدها و أشكرها على اللفتة الكريمة و التهنئة الرقيقة الغالية من أخت عزيزة و غالية على قلوبنا أجمعين
الله يبارك فيكم أجمعين