د.محمد محسوب:
أحيانا ما يختفي ضميرنا تحت ركام الخلاف وفي ظل قصف إعلامي يهتم بالإعلان قبل الإعلام ودخان احتقان أعمى واستقطاب غبي لكن ضمير شعبنا لا يموت
عندما نتحدث عن الضمير ..
فإننا نعني الوطن قبل الأحزاب والشعب قبل الأهواء والمستقبل قبل اجترار خصومات الماضي .
سنطرق أبواب أهل السلطة وأهل المعارضة ..
لنواجه كل طرف بما عليه من استحقاقات لصالح الوطن
وما يجب تنزيهه عن الخلاف وما يجب أن يكون حدودا للاختلاف
|