اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/محمد ابراهيم
د.محمد محسوب:
أحيانا ما يختفي ضميرنا تحت ركام الخلاف وفي ظل قصف إعلامي يهتم بالإعلان قبل الإعلام ودخان احتقان أعمى واستقطاب غبي لكن ضمير شعبنا لا يموت
عندما نتحدث عن الضمير ..
فإننا نعني الوطن قبل الأحزاب والشعب قبل الأهواء والمستقبل قبل اجترار خصومات الماضي .
سنطرق أبواب أهل السلطة وأهل المعارضة ..
لنواجه كل طرف بما عليه من استحقاقات لصالح الوطن
وما يجب تنزيهه عن الخلاف وما يجب أن يكون حدودا للاختلاف
|
جزاهم الله عنا خيراً ووفقهم
حتى تتكافأ الكفتان :
كفة الضمير مع كفة الإنقاذ
بل لترجح كفة الضمير , فالحق قوة لها وزن وضغط
والباطل أخف من الهواء , قد يعلو لكنه يرحل مع أول نسمات تهب من الضمير
فكيف يكون حاله إذا ما هبت عليه رياح الضمير وزمجرت