انهم الطامعون فى الكرسى و النفعيون الذين آثروا عشق أنفسهم على أمن الوطن فتعاهدوا على التدمير
بدأو بامتطاء أحلام البسطاء والتغرير بهم واستغلال حاجتهم للدفع بهم لارتكاب أعمال التخريب والفوضى
والإعلام المقاتل من أجل الحفاظ على سطوته هو وسيلتهم بينما يختفى الكبار الذين يمارسون السياسة فى غير شرف خلف جملٍ رنانة ملتمسين فيها التبرير والتغطية لمجازرهم ليبقوا بعيدون عن المساءلة والإدانة
فإن ينفد حطبهم وتنطفئ جذوتهم ألبوا جبهة أخرى لتبث سموم الطائفية وتقود المطالبات الفئوية
وهلم جرا
جزاكم الله خيراً
|