كل رؤساء العالم يخضعون لتعلم هذا النوع من فن الأداء اللفظى والحركى والرئيس المصرى ليس استثناءً
ولكن نشر الخبر فى الصحيفة يستهدف التحقير والازدراء والحط من شخصية الرجل وقدره
أما اكتساب اللغات الأخرى فهو أمر اختيارى , فلكل رئيس دولة الحرية المطلقة فى أن يتحدث بلغة دولته وأن يصطحب معه الخبراء الثقات من المترجمين للدولة المضيفة أو للضيف الأجنبى فى حال لم يكن بصحبة الضيف مترجم من مواطنيه
وأخيراً قد يعمد الرئيس إلى اكتساب لغة أخرى بغرض التودد السياسى فيتكلم بها أو يطعم بها خطابه " كأن يستهل بها خطابه "
جزاكم الله خيراً
|