ما أجمل أن
تتوكل على خالقك وتفوض كل الأمور عليه وتستعين به وتثق أن نصره قريب.
ما أجمل أن
تكون فيها عبداً لله ومملوكاً له ،و تكون مسلماً قائماً بما أوجبه الله سبحانه عليك تاركاً ما نهاك عنه.
ما أجمل أن
عندما تملك فيها قلباً عامراً بذكر الله تعالى صافياً من الحقد وحسد محب ورفيق بكل من حولك.
ما أجمل أن
تحس فيها بالآخرين وتحزن لحزنهم وتفرح لفرحهم فهذا ’خلق المسلم التقي
ما أجمل أن
تعيش فيها بقلبِ صافٍ نقي، بقلبٍ خالٍ من الحقد الحسد بقلب يضم الكثير من الأحباب من دون تفريق.