على فكرة من الملفت
ان شيخ الازهر
ما بيعملشى اعادة تشكيل وترتيب لاى مناصب او لجا ن
الا لما تكون البلد فيها قلق
بلاغة يعنى؟
وهل من الحكمة
عدم تتبع الفساد
وهل من الحكمة
مرور كل الفترة الماضية منذ قيام ثورة25 يناير
ان يظل شيخ الازهر جالسا فى غرفة المكتب او الاستقبال
او الالتهاء فى الحياة السياسية
عن الحياة التعليمية
دون ما يمر على كافة المناطق والمعاهد
ويقلب الدفاتر ويفاجىء الادراج
ويجرى الدم فى عروق الازهريين
ويحرك العالم الباردة
؟