ما أحلاها من تسلية
شخص يلتقط خبرا كاذبا،ومن المستحيل تنفيذه،وخطاب مقترح من مواطن(وأعتقد بتزويره) نصول ونجول بآرائنا وما فيها من سموم وليست أفكار،لأن الأفكار تبنى ولا تهدم،تشجع ولا تتهم،تنصح ولا تخون،وبالمناسبة مصادر معظم الأخبار هى(الضمائر الميتة)فعلينا أن نختلف،ولكن من المزرى أن نخون من يعمل لصالح الوطن فى حين لم ينطق من يخافون على البلد بكلمة صدق تندد بما يحدث الآن فى ميدان التحرير؟؟لكى الله يامصر،وكشف الله المنافقين والمتربيصين
|