سبحان الحى القيوم،عندما تعندها المخلوع وسابقيه وكانوا على يقين بقوتها،لم يفتح أحدا فمه مطالبا بأحقيتها فى التمثيل القانونى،وأطلقت عليها المسميات من كل حدب وصوب،وأعلن عنها أنها(المحظورة)وبعد محاولات الصيد فى الماء العكر،ومحاولات القضاء عليها حتى يستطيع الضعفاء الظهور فى القمة،أقاموا الدعوات فتلقفها المتربصون وأسرعوا بإصدار قرارهم (الصائب) بحل الجماعة ،ولكنها كانت لهم بالمرصاد ووفقت أوضاعها (قانونيا)وصارت بقوة القانون جمعية تمارس نشاطها بكل قوة وشفافية...سبحان الله يريدون لها شراً...والله يدبر خيرا
|