أيها الأحبة و الأصدقاء ، يعلم الله أننى ما اهتممتُ بكتابة هذه المقالة إلا حرصاً على الاستجابة لبعضكم حين دعانى للإفاضة كيلا يسود جهل الجاهلين . . و قد أبلغتنى الآن تليفونياً ، الإبنة الغالية "هند جعفر" بأن بعض التافهين من الباحثين عن رضا السلطان ، يهاجموننى فى كتابات ضحلة استجلاباً لرضا الحاكمين ، و أملاً فى إسباغ بعض المناصب عليهم . . و بالطبع ، لن أردّ على هؤلاء المساكين ، و لن أعود للخوض مع الجاهلين ، و لسوف أذرهم فى خوضهم يلعبون
يوسف زيدان