أما عن الحقوق المادية، قال الرئيس لا نستطيع أن نوفي المعلم حقه ويمكن أن نكرمه معنويا بكل حب وتقدير، أما حقوقه المادية في الأساس يكافئه عليها ربه سبحانه وتعالى، وهذه رسالة الأنبياء ولم أعرف أن الأنبياء تقاضوا أجراً على رسالتهم، فها هي رسالتكم كرسالة الأنبياء..
ذكرنا كمان و كمان اصل احنا ناسيين
|