عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 23-03-2013, 04:42 PM
hragaey hragaey غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 1,063
معدل تقييم المستوى: 0
hragaey is an unknown quantity at this point
افتراضي

أما أخطائي التي أعترف بها ولا أتكبر عليها فهي:
1. قولي بأن كتاب الصفدي هو "فوات الوفيات" والصحيح أن كتابه هو "الوافي بالوفيات" وعنه نقلت، وأما كتاب "فوات الوفيات" فهو لابن شاكر الكتبي.. وهذا والله من فلتات اللسان والقلم لا من الجهل به.

2. خطأي في فهم المسألة الثالثة من المسائل السبع موضع الجدال، فقد أخطأت في عكس الكلام، وظننت أن الرئيس مرسي هو من قال "مقدمة في تاريخ العلم" بينما تصحيح د. يوسف زيدان هو الصحيح والخطأ من نصيب مرسي.
وعلى هذا الخطأ الثاني دارت كل ردود أنصار زيدان، رغم أني أقول بعدها مباشرة هذه الجملة:
"على أنه وبافتراض أن مرسي قد أخطأ في عنوان الكتاب، فما البأس؟!! إن الخطأ في عناوين الكتب في المحاضرات العامة، بل وفي الأبحاث العلمية أحيانا يقع من الباحثين والمتخصصين –نسيانا أو جهلا أو غير ذلك- ولا ينكر بعضهم على بعض في هذا الأمر التافه، فهو في حق رئيس الجمهورية الذي يلقي خطابا دبلوماسيا وليس محاضرة علمية أمر أشد تفاهة.. وإن التقاط زيدان لهذا الأمر دليل على ضغينة نفسية قبل أن يكون أمانة علمية".
وهو الخطأ التي شمل مساحة الأسد من رد يوسف زيدان أيضا، رغم أن الرجل بحضوره للندوات والمؤتمرات العلمية لا شك يرى أمامه كثيرا هذا الخطأ سهوا أو حتى جهلا ولا يرى المجتمعون ضرورة التعليق على صاحب الورقة بأنه اخطأ في اسم الكتاب.. فكيف نحاكم رئيسا في خطاب شرفي بما لا يحاكم به المتخصصون أنفسهم في المحافل العلمية؟!!
ويشهد الله أني انتبهت لهذا الخطأ مبكرا من خلال التعليقات وقد كنت قادرا على محوه بعد ظهور المقال بدقائق، لكني منهجي (الذي لا يرضى عنه كثيرون من الأصدقاء) أني أعتبر المقال وثيقة تاريخية وأنه وبمجرد نشرها فقد حرم علي التعديل فيها، فلا أصحح حتى أخطاءها النحوية التي أكتشفها لأن هذا عندي بمثابة "تزوير في الوثيقة"، رغم ما قد يسببه هذا من آثار سلبية، ولكني رضيت بهذا المنهج على كل حال.
ولو أن النوايا صادقة لقرأ الجميع اعترافي في بداية المقال بأني لم أسمع خطاب الرئيس لأن سرعة الانترنت عندي لم تسمح بتشغيل الفيديو، وأني –لهذا السبب- أخذت في الرد على يوسف زيدان مُسَلِّما له بكل ما قال، ومفترضا فيه دقة النقل والأمانة العلمية.

الرد من العبد لله على كاتب المقال الاصلى أما الناقل فدعه يتلولو:
1- للاسف جايب كلام واحد بيعترف انه لسانه مفوت يعنى اى حد يقول اى هجص ومعلش يبقى مفوت
وطبعا لانه يبرر فما المشكلة المهم يبرر بجهل بغباوة بعبط طالما فيه اللى بيطبل له واخيرا من المخطئ والجاهل
2- خطأ فى فهم الرسالة هذا يدل على حمق وغباوة وبالبلدى طالما أنت لم تفهم بتهلفط ليه ولا عشان اللى وراك بيرددوا بجهالة وخلاص
3- الخطأ والسهو ده لما يكون يرتجل محدش علمو اهلك (كاتب المقال) أن لما تكون بنقرأ من ورق لا مجال للخطأ والسهو والعيب على من كتب الكلمة فهو جاهل جهول كيف فى محفل علمى يخرج من يعتبر رئيس مصر بهذه الكمية من الاخطاء تدل على الجهل للكاتب
4- كيف تعتبر نفسك باحث وتعتبر اى مقالة وثيقة تاريخية فعليك أن تذهب للجامعة ليعلموك مش عيب
5- وتبرير يدل على ان سيادتك منغمس فى الجهل لاذنيك وتجر ورائك من عديمى الفهم كيف لم تسمع الخطاب اساسا وترد فهذا اكبر دليل على ان حضرتك جاهل متوارثه.
6- واخيرا قبل أن تسمع وتعى وتفهم وتبحث خرجت على شخص عالم بالسب واتهمته فى عنوان مقالك بالجهل وهو ليس اخلاق علماء

اعترافك يدل على خطأك وجهلك المدقع فهل تمتلك من الحياء أن تتوارى يا جاهل يمكن تترقى قفى يوم وتبقى


وأخيرا لناقل الموضوع:
يا أخى انا حطيت عليك ييجى ست سبع مرات
نقلت موضوع ومنتاش عارف اللى فيه وقولت لك لا تردد ما لا تعرف
اين الخجل
ولماذا تصر ان لا تعترف بخطأك
ولماذا شتمت من قبل
وكل ما تريد ان تثبت أنك على صواب
تقع فى الخطأ
وأخيرا جايب واحد يعترف انه مفوتاتى وبتقول ده دليل
هههههههههههههههه
عجبت لك يا زمن