كانت موقعة الجمل نقطة فارقة فى انتهاء عهد المخلوع
فهل تكون موقعة الجبل نقطة فارقة فى انتهاء دولة المخلوع
الدولة العميقة بجمالها وحميرها ومشركيها ومنافقيها وفاسديها ومجرميها لم تستطيع ان تهزم التيار الاسلامى فى الثورة واليوم نفس البلطجية ونفس الوجوه ونفس ال*** ونفس المشركين والمنافقين والفاسدين والمجرمين وزاد عليهم من ثاروا مصادفة ولاسباب شخصية ولفتات الدنيا لن يستطيعوا ابدا ان يهزموا التيار الاسلامى المنتصر بالله عز وجل
اظن ان هذا ال*** قد بلغ مداه وسيندحر وستيقى الثورة وسيبقى الاسلام
وغدا سيسفر وجه الصبح عن عصر جديد سيعلو فيه الحق ويزيد ويندحر فيه الباطل ويقل
|