[gmailwan]

يتبقى أن حزب النور حافظ على كيانه بعد انفصال رئيسه السابق عماد عبد الغفور وتأسيسية حزبا جديدا باسم الوطن، ولم ينهار الحزب كما توقع البعض وقتها، بل سار على نفس الهج الذى رسمه أبناء الدعوة السلفية بل زاد من جذوره فى الوسط الإسلامى.

برغم اتفاقي مع بعض ما جاء بالمقال واختلافي مع كثيرا منه الا ان تعليقي سيكون علي الجزء المقتبس فقط
واختلف مع كاتب المقال حيث ان حزب النور انهار فعليا ولم يعد له رصيد شعبي كافي للحصول علي نفس نسبته في البرلمان القادم له حيث ان حدثت اليوم انتخابات برلمانية سوف تمثل النتائج فضيحةمدوية قد تؤدي الي اختفاء هذا الحزب من الساحة السياسة وانا احد افراد التيار السلفي وادري ما يحدث جيدا ولتعلم ان عموم السلفيين ناقمين علي اداء الحزب وسوف يظهر ذلك جليا مع اول انتخابات تشريعية والايام بيننا
وشكرا لك