أضافت أن "بياننا الأخير لم يصدر إلا بعد أن طفح الكيل فى العديد من المدن السورية وعلى رأسها دمشق وريفها من تصرفات وسلوكيات الجماعة منذ بداية الثورة وحتى الآن وبشكل خاص الهيمنة والسيطرة على المجلس الوطنى، ومن ثم الائتلاف والهيمنة ومحاولات الهيمنة على الشؤون والقضايا الإغاثية والعسكرية، فالقلوب أصبحت ممتلئة أكثر مما تظنون وتعتقدون، وهذا سيكون له تداعيات سيئة للغاية على الثورة وسوريا الوطن وعلى مستقبل الجماعة فى علاقتها مع الناس، فلا يحق لكم الركوب على الثورة أو قيادتها أو محاولات التحكم بها ونحن الآن فى مرحلة مفصلية سيترتب عليها الكثير من الأشياء".
هذة طبيعة الاخوان
يتقنون كذب الشيعة
و مكر و دهاء اليهود
و طمع الحزب الوطنى
فهل من معتبر
|