ويضيفون ان اتفاقية الحريات الأربع الموقعة بين البلدين (التنقل والإقامة والتملك والعمل) تلقى تحفظا من جانب جهاز الإدارة فى مصر، خصوصا فيما تعلق بالتنقل، لان السياسة المصرية لاتزال تعتبر الملف السودانى قضية أمنية، لا هى سياسية أو ثقافية.
بالمقابل هناك حديث مصرى عن صعوبة تذليل العقبات من جانب السودان المتعلقة بمثلث حلايب وشلاتين، إضافة إلى تحفظ حكومة الخرطوم على حق التملك للمصريين فى السودان، لاعتبارات بيروقراطية وقانونية.
------------------------------------------
شكرا علي الخبر .........
وبهذا المنطق لاأعتقد أن هذا الطريق البري سيفتتح علي الإطلاق
وقد تكون تلك الزيارة هي أخر زيارة للسودان.. فهل يستطيع مرسي
فعل مايتطلع إليه السودانيين بالنسبة لمثلث حلايب والشلاتين ..
|