وخلاصة القول،إن تعامل الإدارة الأمريكية الحذر مع التفجيرات لا ينفي أن المرحلة القادمة ستشهد ضغوطًا على إدارة "أوباما" لتغير من سياساتها مع الحكومات الإسلامية والإنفاق العسكري والحرب على الإرهاب التي تراها لم تعد ذات أولوية أولى بعد القضاء على التنظيمات الإرهابية وتراجع عدد الهجمات الإرهابية عالميا مقارنة بفترة ما بعد الحادي عشر من سبتمبر.
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|