الكارثة الكبرى فى هذه الفضائيات الفاسدة والتى تتحدث بأسم الدين والدين منها براء
يجذبون اليهم ضعاف النفوس من العاملين فى الازهر حتى يهينوا الازهر الشريف ورموزة مقابل دراهم معدودات
فيجب على كل ازهرى محترم عندما يصادف اى شخص من هؤلاء الخونة العملات ان يرشد عنهم
|