معروف لأى كائن ،أن مصر عانت فساداً ،وعانت تخلفاً،وعانت تأخراً ،وذلك من سوء من كانوا يحكمون،ومن جشع وطمع من كانوا يساعدون
آن الآوان أن يتطهر الجسد من دائهِ ، فلما المماطلة والدفاع؟؟وعمن ندافع؟؟وأين كانت تلك المؤسسات التى كان فى محرابها يحاكم المواطن بدون أدلة ،إلا لأمر (أمن الدولة)
فأرى من العقلاء والمخلصين:
لا تخلطوا بالجد هزلاً،ولا بالهزل جداً
فإنكم إن خلطتم بالجد هزلاً هجنتوه
وإن خلطتم بالهزل جــــــداً كدرتوه
|