و احنا ذنبنا ايه فى الحكاية ديه انا بنهار فو كل لحظة رعب من المتحانات و من الثانوية (اقصد جهنم حمرا) انا بقول يا ريتنى مادخلتها و لا شوفت كل ده و دلوقتى كل طالب ثانوية بيتمنى انه كان مات قبل ما يدخل (جهنم)
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|