عندما يخطب مظهر شاهين ضد مرسي يكون استخدام المساجد فى السياسة مسموحا.
وعندما تدخل عاريات الشعور والاذرع والسيقان مسجد عمر مكرم لتأييد مظهر شاهين يكون استخدام المساجد للسياسة حلالا.
وعندما يوزع معارضون بيانًا فى المساجد عقب صلاة الجمعة فى المنصورة ضد مرسي يكون استخدام المساجد فى السياسة حلالا.
وعندما يطالب العالم الجليل الشيخ احمد المحلاوى فى مسجد القائد ابراهيم بالاسكندرية بحماية الثورة يتعرض للضرب ويقتحم البلطجية المسجد ويهاجم البرادعى استخدام المساجد فى السياسة.
حقا انهم لا يستحون..