{وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم}.
قال أهل التفسير: إن المراد بالعباد هنا العبيد المملوكين الأرقاء..... {ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} أي ليس بظلام لعبيده سبحانه وتعالى....اللهم أجعلنا من عبيده المحبين له والمطعين المتقين له إن شاء الله . .
|